مفتاح الحل والفرج لكثير من مشكلاتكم

سر تأخر استجابة الرب لنا-هام

ان راعيث اثما في قلبي لا يستمع لي الرب " مزمور 66

اعزائي انا اليوم 00 لا انا بل الرب اقم لكم مفتاح الحل والفرج لكثير من مشكلاتكم
اعتقد بل متأكد ان كثيرا او اغلبكم بل كلكم كثيرا طلب من ربنا طلبات كثيرة يحتاج اليها ومشروعة جدا ولا ضرر لها علي الاطلاق وستساعدة جدا علي التغيير من الرب والتغير التام ولكن000
يجد رفض من الرب وبعد تام منة وعدم استجابة غريبة
حسنا الامر سهل جدا
بالطبع الرب سيتجيب في الوقت المناسب او لن يستجيب ان كان ليس فيها خير لك ولكن سيعطيك شيئا افضل حسب وعدة العظيم

"اذ سبق الله فنظر لنا شيئا افضل"ولكن000

قد يكون الوقت مناسب وليس فيها ضرر ومحتاجها جدا وتظن انة لا يوجد مبرر للرفض الالهي
وهنا الرب يكشف لك عن السبب
انك تراعي في قلبك اثما ما او خطية معينة متمسك بها
ومحتفظ بها او بعض خطايا
او بدات تسلك في الطريق الجيد للرب ولكن000
هناك بعض او واحدة من الخطايا التي غير قادر او تظن انك غير قادر ان تتخلص منها او هكذا يخدعك ابليس
لانك انت تستطيع

"كل شي في المسيح الذي يقويني"

لكن انت تعتمد علي نفسك ومهارتك وتسمع كلام ابليس
ان بطرس الصياد الماهر اعتمد علي مهارتة في الصيد وفشل طول الليل ان يصيد سمكة واحد فحسب
ولكن عندما اطاع امر الرب واعتمد علي المسيح الذي يقوية
ملا كل سفنة حتي كادت السفن تغرق
انها دعوة الهية من الرب لكل انسان منتظر شي من الرب
الرب واقف الان علي الباب ومنتظرك ان تترك الاثم الذي في قلبك لكي يستجيب لك الرب ولكي

"تأتي اوقات الفرج من وجة الرب"

فلا تتوقع ان تقدر ان تحل شيئا والرب منعة عنك
الحل ان تترك اثمك وخطيتك علي اسم الرب يسوع وهو يستجيب سريعا وعندها:
"افلا ينصف الله مختارية الصارخين الية ليلا ونهارا وهو متمهل عليهم اقول لكم انة ينصفهم سريعا"
ثق ان الرب يريد لك كل خير وكل عطية صالحة لكن
"اثامكم صارت فاصلة بينكم وبين ربكم
نعم هذة المشكلة لان الرب يريد منحكم كل شي فهو يطعم العصاقير وزنابق الحقل افلا يعيطكم ما تريدون وانتم اولادة
الان الرب فعل كل مايجب فعلة لكم وان لم تتركوا خطيتكم المتمسكين بها فلا تلوموا الرب بعد فها هو يرشدكم علي الحل كما وعد
"ارشدك 00 عيني عليك"
دمتم في رعاية الرب يسوع